هذا ما كان يتمناه غالبية الشعب العراقي وتحقق ***
صفحة 1 من اصل 1
هذا ما كان يتمناه غالبية الشعب العراقي وتحقق ***
هذا ما كان يتمناه غالبية الشعب العراقي وتحقق ***
*** فالحمد لله على هذا النصر المتحقق
كان لا بد من أن يحدث هذا وكان أمل كل الوطنيين الحريصين على إدامة النصر الذي تحقق على صعيد مواجهة العدوان الأمريكي الصليبي الصهيوني الذي يجري على ساحة المواجهة المشرفة على ارض العراق، أنْ أولاً تتوحد فصائل المقاومة العراقية الباسلة على كلمة سواء في مواجهة هذا العدوان الذي يتصف بأعلى صفات الإجرام والقتل والقسوة في ارتكاب الجرائم المنظمة وتجاوزه على القيم الإنسانية والأخلاقية، وكان متوقعاً ان تبادر هذه المقاومة الباسلة الشجاعة في أن تختار لها قيادة أو عنوان أو رمز أو سارية أو علم عالي أو قائد أو معلم يتصف بشمائل وصفات وقدرات وماضي مجيد وكان لا بد ان تختار مَنْ يكون أهلاً لتحمل المسؤولية التاريخية الكبرى في ظل تلك المرحلة المصيرية والحساسة التي يمر بها العراق وهو يواجه اليوم أعداء من شتى الصنوف ويرتكبون أبشع الجرائم يومياً شراً وانتقاماً بسبب الفشل الذريع الذي أصابهم وأصاب أسيادهم الأمريكان فهم اليوم يرتكبون أبشع الجرائم في التفجيرات الإجرامية والتي لم تشفي غليلهم في الانتقام بل اليوم زادوا عليها باقتحامات للبيوت من قبل عصابات صهيونية إجرامية بملابس الجيش الأمريكي لقتل العوائل العراقية وإرهابها وترويعها وقتل الشباب واستخدام الكلاب في الهجوم على العوائل من الأطفال والنساء وكبار السن كما اعتدت تلك العصابات الصهيونية على النساء بالتعامل معهن كما يتعاملوا مع الرجال بمدهم على الأرض وابتزاز النساء اما بتفتيشهن من قبلهم أو إعطائهم كل شيء من الأموال والمصوغات الذهبية واخذ الهويات وكل مستمسكات العائلة لأغرض التزوير وأهداف مشبوهة أخرى تقوم بها تلك العصابات الصهيونية المتواجدة على ارض بغداد والتي تقوم بكل تلك العمليات الإجرامية المشبوهة والسادية والتي عليها بصمات صهيونية حاقدة على أبناء الشعب العراقي لذا يجب وضع حد لتلك العصابات الصهيونية ومعالجتها بكل الطرق والسبل لكونها تمثل خطراً على البلد، تلك العصابات الصهيونية المجهزة بكل أساليب الإرهاب بعد أن قتلت شباب منطقة الدورة تركت الكلاب تنهش من جثث الشهداء في منظر إجرامي سادي مقصود الغرض منه خلق الرعب والهلع وتدمير النفسي لأبناء الشعب العراقي وإنها الحرب النفسية ضده ولكن العراقيون معروفون حينما تزداد عليهم الخطوب والشدائد يكونون أكثر باسا وشدة وأكثر استعداد للتضحية من اجل الوطن وان هؤلاء المجرمون من العصابات الصهيونية ومعها مغاوير الداخلية المتحالفة مع إيران وكل عناصرها أما من قوات بدر المشبوهة أو عناصر حزب الدعوة العميلة وعناصر إيرانية مدربة تعمل ضمن مغاوير الداخلية لتنفيذ أجندة إيران في العراق وبتعاونه وشراكة مع المحتل الأمريكي الصهيوني وهذا ما ذكره مواطنون ان قسم من عناصر مغاوير الداخلية لا يتكلمون اللغة العربية كل تلك الأعمال تمثل للشعب العراقي مؤشراً واضحاً على الفشل الذريع لأعداء العراق من المحتلين وأذنابهم وعصاباتهم في تفرقة العراقيين وفي تقسيمهم وتجزئة بلدهم .
طوبى للعراقيين وهم اليوم قد وضعوا أولى خطواتهم المباركة على الطريق الصحيح في تعبئة كل أبناء الشعب العراقي في مشروع مقاومة الاحتلال ليطوروه إلى مشروع تعبوي يكون أكثر تأثيراً بين أبناء الشعب العراقي وليحقق الهدف المرجو منه وبأقصر الطرق وأيسرها في طرد المحتل وأذنابه الأشرار من بلادنا بلاد الرافدين، هذا المشروع النهضوي التحرري الكبير الذي نحث فيه ونحرض كل أبناء العراق الشرفاء الوطنيين المحبين لبلدهم والحريصين على اختصار الزمن في تحرير بلدهم وفي التعجيل في تحقيق هزيمة وكسر جيش الاحتلال المتذمر والمدمر نفسياً والذي سئم البقاء على ارض العراق، المطلوب من فصائل المقاومة العراقية البطلة العاملة على الساحة العراقية والتي تواجه المحتل الأمريكي في معركة الكرامة والشرف والتي لم تعلن انضمامها للتوحد في هذا المشروع المبارك، ان تبادر للانضمام لتصبح جبهة المواجهة مع العدوان الأمريكي وكل العصابات والمليشيات من القتلة الذين معه ويساندوه على قتل وتدمير وأذية العراق وشعبه ان يعلنوا الانضمام إلى هذا المشروع المبارك الواضح الذي يضع فيه كل العراقيين من يمثلهم ليختاروا رجلاً مقداماً قوياً على الحق رحيماً بإخوته من أبناء شعبه يعرف دينه ويسير وفق شرع الله في التعامل مع قضية الوطن والعدل بين الناس ذلك الرجل الغيور على العراق وعلى أبناء شعبه وحريص على أن يتخلص العراق وشعبه ويعتق من عبودية الاحتلال وذيوله المعوجة، وإنْ تَحاورَ وجالسَ خصمائه أو أعدائه الذين هم أعداء الوطن والشعب إنما يفاوضهم ليزيل الشر والقوى الشريرة عن ارض العراق وعن شعبه بقوة الحجة وبقوة الحكمة وبحب الوطن وقوة الارتباط والإخلاص لتربة هذا الوطن الغالي، والمقاومة العراقية حينما اختارت الدكتور حارث الضاري متحدثاً باسمها ومفاوضاً عنها في المحافل المختلفة وحيثما تطلب الموقف لنصرة العراق والدفاع عن قضيته المشروعة في التخلص من الاحتلال ونيل الاستقلال والسيادة والمحافظة على وحدة أرضه وشعبه والمحافظة على هويته العربية والإسلامية وقضايا وإفرازات أخرى كان قد استحدثها الاحتلال ومررها واليوم أصبح أعوان الاحتلال يعملون على تنفيذها ومحاولة تطبيقها وهي تلاقي صعوبات كبيرة وجمة منها الدستور المغترب وكل القوانين التي شُرِّعَتْ والتي تشيع الطائفية والعرقية والتمزيق وكل ما شُرِّعَ في زمن الاحتلال يعتبر باطل ليس له قيمة قانونية على أبناء الشعب العراقي ومنها اتفاقية الإذعان وكل الاتفاقيات التي وقعتها عصابات سلطة الاحتلال بكل أرقامها ونمرها ابتداءً من مجلس الحكم حتى عصابة سلطة الاحتلال الرابعة تعتبر لاغية لا قيمة لها في حياة الشعب العراقي سواء في التفاوض مع المحتل أو بعد انجاز التحرير وطرد المحتل وهزيمته .
نقول لقد اختارت فصائل المقاومة الجهادية بكل أسماؤها العزيزة والصامدة وبكل أفرادها ورموزها الأبطال الميامين إنما اختاروا القوي الأمين فهذا الرجل الفاضل الجليل الدكتور حارث الضاري قوي في قول الحق والنطق به غير مجامل ولا مبالي للأعداء وان عظمت قوتهم وهو الأمين على قضية العراق وقضايا الأمتين العربية والإسلامية كما ان له مكانة في قلوب الغالبية من أبناء الشعب العراقي الشرفاء الوطنيين الحريصين على وحدة بلدهم والرافضين لوجود القوات الأجنبية على أرضهم والرافضين لكل الأذناب المرتبطين معهم والذين يخافون زوال ذلك الاحتلال عن ارض العراق لأنه يعني زوالهم من الذين اليوم يتلاعبون بمقدرات هذا البلد .
اليوم وفي مطلع شهر حزيران من هذه السنة 2009 التي إنشاء الله تكون سنة خير على العراق والعراقيين يجري عمل عظيم وشريف وتاريخي يسوقه أبطال صناديد ليطرز في تاريخ العراق بأحرف من نور ان يتم اختيار الدكتور حارث الضاري، وان تكون سنة هزيمة الجيش الأمريكي الصليبي الصهيوني بشكل معلن ومفضوح، نقول اليوم تحقق نصر جديد مؤزر على طريق الاقتراب من انجاز التحرير لأرض العراق وخلاصها من كل المعانات وما يجري على أرضها من تآمرات وعمليات إجرامية وصياغة مشاريع خطيرة كلها ستزول وتنتهي ومنها ما يفعله اليوم عملاء الأكراد وما تفعله عصابات سلطة الاحتلال من الإساءة إلى الشعب العراقي في إتباع سياسة التضييق على الشعب ومؤامرة القتل والتفجيرات المستمرة في الشوارع وفي الأسواق ومؤامرة الاعتقالات والخطف والسجن في سجون قد أعدت لأبناء الشعب العراقي الأبي ستنتهي بإذن الله .. و الله اكبر
أبو احمد السعيدي
عراقي أصيل يحب العراق الموحد
ويحب الشعب العراقي المتوحد الرافض للاحتلال والطائفية ولكل المشاريع التقسيمية
2/6/2009
*** فالحمد لله على هذا النصر المتحقق
كان لا بد من أن يحدث هذا وكان أمل كل الوطنيين الحريصين على إدامة النصر الذي تحقق على صعيد مواجهة العدوان الأمريكي الصليبي الصهيوني الذي يجري على ساحة المواجهة المشرفة على ارض العراق، أنْ أولاً تتوحد فصائل المقاومة العراقية الباسلة على كلمة سواء في مواجهة هذا العدوان الذي يتصف بأعلى صفات الإجرام والقتل والقسوة في ارتكاب الجرائم المنظمة وتجاوزه على القيم الإنسانية والأخلاقية، وكان متوقعاً ان تبادر هذه المقاومة الباسلة الشجاعة في أن تختار لها قيادة أو عنوان أو رمز أو سارية أو علم عالي أو قائد أو معلم يتصف بشمائل وصفات وقدرات وماضي مجيد وكان لا بد ان تختار مَنْ يكون أهلاً لتحمل المسؤولية التاريخية الكبرى في ظل تلك المرحلة المصيرية والحساسة التي يمر بها العراق وهو يواجه اليوم أعداء من شتى الصنوف ويرتكبون أبشع الجرائم يومياً شراً وانتقاماً بسبب الفشل الذريع الذي أصابهم وأصاب أسيادهم الأمريكان فهم اليوم يرتكبون أبشع الجرائم في التفجيرات الإجرامية والتي لم تشفي غليلهم في الانتقام بل اليوم زادوا عليها باقتحامات للبيوت من قبل عصابات صهيونية إجرامية بملابس الجيش الأمريكي لقتل العوائل العراقية وإرهابها وترويعها وقتل الشباب واستخدام الكلاب في الهجوم على العوائل من الأطفال والنساء وكبار السن كما اعتدت تلك العصابات الصهيونية على النساء بالتعامل معهن كما يتعاملوا مع الرجال بمدهم على الأرض وابتزاز النساء اما بتفتيشهن من قبلهم أو إعطائهم كل شيء من الأموال والمصوغات الذهبية واخذ الهويات وكل مستمسكات العائلة لأغرض التزوير وأهداف مشبوهة أخرى تقوم بها تلك العصابات الصهيونية المتواجدة على ارض بغداد والتي تقوم بكل تلك العمليات الإجرامية المشبوهة والسادية والتي عليها بصمات صهيونية حاقدة على أبناء الشعب العراقي لذا يجب وضع حد لتلك العصابات الصهيونية ومعالجتها بكل الطرق والسبل لكونها تمثل خطراً على البلد، تلك العصابات الصهيونية المجهزة بكل أساليب الإرهاب بعد أن قتلت شباب منطقة الدورة تركت الكلاب تنهش من جثث الشهداء في منظر إجرامي سادي مقصود الغرض منه خلق الرعب والهلع وتدمير النفسي لأبناء الشعب العراقي وإنها الحرب النفسية ضده ولكن العراقيون معروفون حينما تزداد عليهم الخطوب والشدائد يكونون أكثر باسا وشدة وأكثر استعداد للتضحية من اجل الوطن وان هؤلاء المجرمون من العصابات الصهيونية ومعها مغاوير الداخلية المتحالفة مع إيران وكل عناصرها أما من قوات بدر المشبوهة أو عناصر حزب الدعوة العميلة وعناصر إيرانية مدربة تعمل ضمن مغاوير الداخلية لتنفيذ أجندة إيران في العراق وبتعاونه وشراكة مع المحتل الأمريكي الصهيوني وهذا ما ذكره مواطنون ان قسم من عناصر مغاوير الداخلية لا يتكلمون اللغة العربية كل تلك الأعمال تمثل للشعب العراقي مؤشراً واضحاً على الفشل الذريع لأعداء العراق من المحتلين وأذنابهم وعصاباتهم في تفرقة العراقيين وفي تقسيمهم وتجزئة بلدهم .
طوبى للعراقيين وهم اليوم قد وضعوا أولى خطواتهم المباركة على الطريق الصحيح في تعبئة كل أبناء الشعب العراقي في مشروع مقاومة الاحتلال ليطوروه إلى مشروع تعبوي يكون أكثر تأثيراً بين أبناء الشعب العراقي وليحقق الهدف المرجو منه وبأقصر الطرق وأيسرها في طرد المحتل وأذنابه الأشرار من بلادنا بلاد الرافدين، هذا المشروع النهضوي التحرري الكبير الذي نحث فيه ونحرض كل أبناء العراق الشرفاء الوطنيين المحبين لبلدهم والحريصين على اختصار الزمن في تحرير بلدهم وفي التعجيل في تحقيق هزيمة وكسر جيش الاحتلال المتذمر والمدمر نفسياً والذي سئم البقاء على ارض العراق، المطلوب من فصائل المقاومة العراقية البطلة العاملة على الساحة العراقية والتي تواجه المحتل الأمريكي في معركة الكرامة والشرف والتي لم تعلن انضمامها للتوحد في هذا المشروع المبارك، ان تبادر للانضمام لتصبح جبهة المواجهة مع العدوان الأمريكي وكل العصابات والمليشيات من القتلة الذين معه ويساندوه على قتل وتدمير وأذية العراق وشعبه ان يعلنوا الانضمام إلى هذا المشروع المبارك الواضح الذي يضع فيه كل العراقيين من يمثلهم ليختاروا رجلاً مقداماً قوياً على الحق رحيماً بإخوته من أبناء شعبه يعرف دينه ويسير وفق شرع الله في التعامل مع قضية الوطن والعدل بين الناس ذلك الرجل الغيور على العراق وعلى أبناء شعبه وحريص على أن يتخلص العراق وشعبه ويعتق من عبودية الاحتلال وذيوله المعوجة، وإنْ تَحاورَ وجالسَ خصمائه أو أعدائه الذين هم أعداء الوطن والشعب إنما يفاوضهم ليزيل الشر والقوى الشريرة عن ارض العراق وعن شعبه بقوة الحجة وبقوة الحكمة وبحب الوطن وقوة الارتباط والإخلاص لتربة هذا الوطن الغالي، والمقاومة العراقية حينما اختارت الدكتور حارث الضاري متحدثاً باسمها ومفاوضاً عنها في المحافل المختلفة وحيثما تطلب الموقف لنصرة العراق والدفاع عن قضيته المشروعة في التخلص من الاحتلال ونيل الاستقلال والسيادة والمحافظة على وحدة أرضه وشعبه والمحافظة على هويته العربية والإسلامية وقضايا وإفرازات أخرى كان قد استحدثها الاحتلال ومررها واليوم أصبح أعوان الاحتلال يعملون على تنفيذها ومحاولة تطبيقها وهي تلاقي صعوبات كبيرة وجمة منها الدستور المغترب وكل القوانين التي شُرِّعَتْ والتي تشيع الطائفية والعرقية والتمزيق وكل ما شُرِّعَ في زمن الاحتلال يعتبر باطل ليس له قيمة قانونية على أبناء الشعب العراقي ومنها اتفاقية الإذعان وكل الاتفاقيات التي وقعتها عصابات سلطة الاحتلال بكل أرقامها ونمرها ابتداءً من مجلس الحكم حتى عصابة سلطة الاحتلال الرابعة تعتبر لاغية لا قيمة لها في حياة الشعب العراقي سواء في التفاوض مع المحتل أو بعد انجاز التحرير وطرد المحتل وهزيمته .
نقول لقد اختارت فصائل المقاومة الجهادية بكل أسماؤها العزيزة والصامدة وبكل أفرادها ورموزها الأبطال الميامين إنما اختاروا القوي الأمين فهذا الرجل الفاضل الجليل الدكتور حارث الضاري قوي في قول الحق والنطق به غير مجامل ولا مبالي للأعداء وان عظمت قوتهم وهو الأمين على قضية العراق وقضايا الأمتين العربية والإسلامية كما ان له مكانة في قلوب الغالبية من أبناء الشعب العراقي الشرفاء الوطنيين الحريصين على وحدة بلدهم والرافضين لوجود القوات الأجنبية على أرضهم والرافضين لكل الأذناب المرتبطين معهم والذين يخافون زوال ذلك الاحتلال عن ارض العراق لأنه يعني زوالهم من الذين اليوم يتلاعبون بمقدرات هذا البلد .
اليوم وفي مطلع شهر حزيران من هذه السنة 2009 التي إنشاء الله تكون سنة خير على العراق والعراقيين يجري عمل عظيم وشريف وتاريخي يسوقه أبطال صناديد ليطرز في تاريخ العراق بأحرف من نور ان يتم اختيار الدكتور حارث الضاري، وان تكون سنة هزيمة الجيش الأمريكي الصليبي الصهيوني بشكل معلن ومفضوح، نقول اليوم تحقق نصر جديد مؤزر على طريق الاقتراب من انجاز التحرير لأرض العراق وخلاصها من كل المعانات وما يجري على أرضها من تآمرات وعمليات إجرامية وصياغة مشاريع خطيرة كلها ستزول وتنتهي ومنها ما يفعله اليوم عملاء الأكراد وما تفعله عصابات سلطة الاحتلال من الإساءة إلى الشعب العراقي في إتباع سياسة التضييق على الشعب ومؤامرة القتل والتفجيرات المستمرة في الشوارع وفي الأسواق ومؤامرة الاعتقالات والخطف والسجن في سجون قد أعدت لأبناء الشعب العراقي الأبي ستنتهي بإذن الله .. و الله اكبر
أبو احمد السعيدي
عراقي أصيل يحب العراق الموحد
ويحب الشعب العراقي المتوحد الرافض للاحتلال والطائفية ولكل المشاريع التقسيمية
2/6/2009
مواضيع مماثلة
» التظاهرات بين ضرورة ضرب المحتل واحترام الدم العراقي
» عاجل // تصريح الدكتور صلاح الدين الايوبي حول ثورة الشعب السوري
» جيش رجال الطريقة النقشبندية (المقدام العراقي )
» جيش رجال الطريقة النقشبندية (المقدام العراقي)
» جيش رجال الطريقة النقشبندية (المقدام العراقي )
» عاجل // تصريح الدكتور صلاح الدين الايوبي حول ثورة الشعب السوري
» جيش رجال الطريقة النقشبندية (المقدام العراقي )
» جيش رجال الطريقة النقشبندية (المقدام العراقي)
» جيش رجال الطريقة النقشبندية (المقدام العراقي )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى