وماذا بعد خطاب الرئيس اوباما في القاهرة؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
وماذا بعد خطاب الرئيس اوباما في القاهرة؟؟؟
وماذا بعد خطاب الرئيس اوباما في القاهرة؟؟؟
نقول لاوباما هل هو قادر أن يقرن أقواله التي جملها بالكلام المعســول
بأفعــال تغنينــــا عــن الشكـــوك بــــه
قال اوباما في خطابه في القاهرة يوم 4/6/2009 إنَّ العراق والشعب العراقي أصبح أفضل حالاً مما كان عليه قبل الاحتلال، ما أشبه كلام اوباما بكلام بوش، فلقد سوق اوباما في القضية العراقية وما يتعرض له الشعب العراقي من حرب إبادة جماعية لحياته ومصير بلده سوق أباطيل وتسويقات وهمية ليس لها وجود على ارض الواقع، أنَّ حال العراق بعد الاحتلال أفضل فهل يضحك اوباما الواهم على نفسه كما توهم من قبله بوش فسقط في بحر ٍلـُجي ٍمن الكذب والوهم والتكبر ثم السقوط وهل يتصور انه يكلم أناس أغبياء أم هو يتغابى، قد يضحك اوباما على الذين زارهم وقد يضحك على الذين هم في حضرته وهو يلقي عليهم خطابه وبالتأكيد هم مختارين وقد أمِروا بالتصفيق قبل دخولهم وبالتأكيد هم من الذين يدورون في دائرة التبعية الأمريكية، ولكل ِما تفضل به اوباما في معرض خطابه في كل القضايا التي طرحها بشكل نقاط وما يهمنا من خطابه الذي طرحه مواقف أمريكا من القضايا العربية والإسلامية وجديته عملياً في حلها في اقرب وقت وبلا خسائر أضافية نقدمها على مذبح الحرية والاستقلال اللذان نتوق إليهما، وإننا نرى انَّ اوباما لم يضع آليات عملية لكيفية وضع حد للتدخلات الأمريكية وإنهاء الاحتلالات في كل من العراق وأفغانستان ومعالجة وإنهاء المشروع الصهيوني الإجرامي داخل الأراضي المحتلة، فما يهمنا من كلام اوباما وخطابه ان يفضي عملياً وليس كلام يذهب في مهب الريح كون الذي حدث من زلزالين في أفغانستان والعراق عندما يتكلم عنهما اوباما بهذه البساطة وكأن الذي حدث شيء تافه ليس له قيمة وإننا نقول لاوباما إذا كان لا يدري نقول إنها بلدان قد احتلت وأوطان قد دمرت وشعوب قد قتلت وهجرت ودمرت بيوتهم وسرقت أموالهم وبلدان قد دمر كل شيء فيها المطلوب لهما التعويض بأموال تعد بتريليونات الدولارات لها ولا يطيب جرح الكرامة لها، بل تلك التعويضات هي اقل شيء تقدمه دول العدوان واقل ما يمكن ان تقوم دولة العدوان ومعها كل دول العدوان الذين ساندوا الدولة الأولى في العدوان والإجرام والإرهاب مطلوب منها ان تثبت إنها تخلت عن نواياها بخطوات عملية تثبت فيها ذلك بأدلة وآلية عمل ملموسة تبدأ بها أمريكا بعد انتهاء خطاب سيدها اوباما إلى إنهاء مأساة شعبين يوميا تنزل على رؤوس أبناءه الحِمم الأمريكية ويقتل أبناءه بدم بارد من قبل الجيوش الأجنبية وبعصابات الجريمة المنظمة، نقول لاوباما نحن لا نريد أقوالاً، نحن نريد أفعالاً سريعة وملموسة لا تخضع للتأجيل كلما انتهت أو اقتربت مواعيد الالتزام بها ولا نريد أقوالاً تخضع للَّف والدوران، نقول لاوباما بشكل مباشر وصريح هل هو قادر على اتخاذ خطوات عملية شجاعة في إنهاء ملفات بوش الاحتلالية الإجرامية لبلدان إسلامية اليوم يطلب منها اوباما ان تنظر بعين أخرى بعين مثلاً تستوعب جرائم أمريكا ومن معها دون ان تصرخ أو تشكو، بينما قواتها المحتلة مستمرة في مسلسل القتل والتدمير وتهديم الدور على رؤوس أصحابها، ونحن نسال اوباما هل هو يضحك على نفسه أم يضحك علينا كعرب ومسلمين ان يطلب من العرب والمسلمين على ضرورة العيش المشترك وترك الزمن الماضي من الأحقاد والكراهية وقواته اليوم تضع سكينها على رقاب العراقيين وتضع فوهات بنادقها في رؤوس العراقيين كيف يفهم اوباما هذه المعادلة، قد يجدها اوباما شيء طبيعي في السلوك الأمريكي رجل الكاوبوي الذي بنى مجده وتقدمه وحياته الحالية الحافلة بالإجرام على ركام جماجم الشعوب، فمن يتكلم عن السلام وعلى ضرورة التعايش السلمي لا يصر على انتهاج سياسة خاطئة قد انتهجها سلفه السابق وقد انتقدها هو في الحملة العسكرية التي قادها بوش لاحتلال العراق، أن يسحب قواته من العراق فوراً وان يكون شجاعاً في أن يترك سياسة بوش الرعناء وان يترك سياسة الاحتلالات والتدخلات في البلدان والدول بان يترك العراق للعراقيين كما قال هو من قبل، وان يسحب قواته من أفغانستان ومن كل البلدان الإسلامية، كما ان هناك شيئاً مهماً يوضع على أولويات كل طروحات وبرنامج اوباما السياسي وما جاء به ان لا يكيل بمكيالين وان يتجاوز سياسة التخبط والمناورة في الكلام السياسي وهذا ما يجعلنا نحكم على اوباما بالتخبط السياسي فعندما وجد غضباً وانتقاداً من الكيان الصهيوني عمد إلى استرضائهم بتصريح يطالب فيه من العرب بتقديم المزيد من التنازلات لإسرائيل حسب تعبيره (الكيان الصهيوني) والذي صرح به عند زيارته إلى المانيا والتي قام بها فور انتهاء خطابة وزيارته للقاهرة .
نعود ونقول حتى يمكن للدول الإسلامية ان تحترم اوباما وان تعاد الثقة بأمريكا وانه فعلاً قد احدث تغييراً في سياسته اتجاه العالم الإسلامي ومنها دول إسلامية ترزح تحت نير الاحتلال الأمريكي، فليخرج اوباما قواته من العراق وأفغانستان فوراً وكما وعد شعبه وبعدها فليأتي ليلقي خطابه هذا عندئذ سنصدقه ونحترمه وندعم خطابه ليس كعالم إسلامي تابع وإنما علاقة ندية وبقدر المساواة مبنية على أسس من الصداقة والاحترام المتبادلين، وان المقاومة الوطنية والإسلامية بكل حضورها القوي والفاعل والذي أصبح تأثيره في الواقع الدولي عالمياً وأصبح مؤثراً في ميزان القوة الدولية بخطى متصاعدة حتى أصبح اليوم يؤثر في خيارات الشعوب وفي انتقاءها حينما تبدأ صناديق الانتخابات تحدث قلقاً عند الرؤساء الذين يتخذون من الحروب والاحتلالات طريقاً لأذية شعوبهم وتأليب الشعوب المقاومة ضدهم عند ذلك تصبح مقاومة الشعوب هي الميزان الوحيد والفريد وهي الامتحان الوحيد الذي يحدد مدى نجاح الرؤساء اليوم في أمريكا ان المقاومة هي من تعطيه صك النجاح في بلده أمريكا وغير أمريكا من الذين يسندون السياسة الأمريكية الخرقاء المتخبطة، وقد أثبتت تجربة المقاومة العراقية التي أسقطت بوش وأهانته أعماله الإجرامية في العراق وأذلته بضربة من فردتي حذاء احد أبطال وأجاويد العراق إلى ذلك المجرم الإرهابي الأول في العالم بوش والى علم دولته، فليتذكر اوباما بان الاستمرار في سلوك طريق سياسة بوش وان تأخذه العزة بالإثم لا يفضي إلى نجاحه في تلك السياسة الخاطئة بل ستجلب له والى الحكومة الأمريكية والى الشعب الأمريكي والى الاقتصاد الأمريكي الويلات لان الشعوب المقاومة لا ترضخ أبداً إلى سياسات الاحتلال إلى الأبد وستبقى تقاوم إلى آخر قطرة من دماء أبناءها وهذا ما تفعله المقاومة العراقية الوطنية الأبية والمقاومة الأفغانية الوطنية الإسلامية والمقاومة الفلسطينية المناضلة، عند ذلك إذا أصرَّ اوباما على سلوك طريق الاستمرار بنفس سياسة بوش العدوانية لا يخسر إلا هو بإذن الله .. والله اكبر
أبو احمد السعيدي
عراقي وعربي أصيل يحب الشعب العربي الأصيل
والأمة العربية المجيدة وقادة الأمة الاصلاء
ويحب الأمة الإسلامية العظيمة
وقادة الأمة الإسلامية المؤمنون
6/6/2009
نقول لاوباما هل هو قادر أن يقرن أقواله التي جملها بالكلام المعســول
بأفعــال تغنينــــا عــن الشكـــوك بــــه
قال اوباما في خطابه في القاهرة يوم 4/6/2009 إنَّ العراق والشعب العراقي أصبح أفضل حالاً مما كان عليه قبل الاحتلال، ما أشبه كلام اوباما بكلام بوش، فلقد سوق اوباما في القضية العراقية وما يتعرض له الشعب العراقي من حرب إبادة جماعية لحياته ومصير بلده سوق أباطيل وتسويقات وهمية ليس لها وجود على ارض الواقع، أنَّ حال العراق بعد الاحتلال أفضل فهل يضحك اوباما الواهم على نفسه كما توهم من قبله بوش فسقط في بحر ٍلـُجي ٍمن الكذب والوهم والتكبر ثم السقوط وهل يتصور انه يكلم أناس أغبياء أم هو يتغابى، قد يضحك اوباما على الذين زارهم وقد يضحك على الذين هم في حضرته وهو يلقي عليهم خطابه وبالتأكيد هم مختارين وقد أمِروا بالتصفيق قبل دخولهم وبالتأكيد هم من الذين يدورون في دائرة التبعية الأمريكية، ولكل ِما تفضل به اوباما في معرض خطابه في كل القضايا التي طرحها بشكل نقاط وما يهمنا من خطابه الذي طرحه مواقف أمريكا من القضايا العربية والإسلامية وجديته عملياً في حلها في اقرب وقت وبلا خسائر أضافية نقدمها على مذبح الحرية والاستقلال اللذان نتوق إليهما، وإننا نرى انَّ اوباما لم يضع آليات عملية لكيفية وضع حد للتدخلات الأمريكية وإنهاء الاحتلالات في كل من العراق وأفغانستان ومعالجة وإنهاء المشروع الصهيوني الإجرامي داخل الأراضي المحتلة، فما يهمنا من كلام اوباما وخطابه ان يفضي عملياً وليس كلام يذهب في مهب الريح كون الذي حدث من زلزالين في أفغانستان والعراق عندما يتكلم عنهما اوباما بهذه البساطة وكأن الذي حدث شيء تافه ليس له قيمة وإننا نقول لاوباما إذا كان لا يدري نقول إنها بلدان قد احتلت وأوطان قد دمرت وشعوب قد قتلت وهجرت ودمرت بيوتهم وسرقت أموالهم وبلدان قد دمر كل شيء فيها المطلوب لهما التعويض بأموال تعد بتريليونات الدولارات لها ولا يطيب جرح الكرامة لها، بل تلك التعويضات هي اقل شيء تقدمه دول العدوان واقل ما يمكن ان تقوم دولة العدوان ومعها كل دول العدوان الذين ساندوا الدولة الأولى في العدوان والإجرام والإرهاب مطلوب منها ان تثبت إنها تخلت عن نواياها بخطوات عملية تثبت فيها ذلك بأدلة وآلية عمل ملموسة تبدأ بها أمريكا بعد انتهاء خطاب سيدها اوباما إلى إنهاء مأساة شعبين يوميا تنزل على رؤوس أبناءه الحِمم الأمريكية ويقتل أبناءه بدم بارد من قبل الجيوش الأجنبية وبعصابات الجريمة المنظمة، نقول لاوباما نحن لا نريد أقوالاً، نحن نريد أفعالاً سريعة وملموسة لا تخضع للتأجيل كلما انتهت أو اقتربت مواعيد الالتزام بها ولا نريد أقوالاً تخضع للَّف والدوران، نقول لاوباما بشكل مباشر وصريح هل هو قادر على اتخاذ خطوات عملية شجاعة في إنهاء ملفات بوش الاحتلالية الإجرامية لبلدان إسلامية اليوم يطلب منها اوباما ان تنظر بعين أخرى بعين مثلاً تستوعب جرائم أمريكا ومن معها دون ان تصرخ أو تشكو، بينما قواتها المحتلة مستمرة في مسلسل القتل والتدمير وتهديم الدور على رؤوس أصحابها، ونحن نسال اوباما هل هو يضحك على نفسه أم يضحك علينا كعرب ومسلمين ان يطلب من العرب والمسلمين على ضرورة العيش المشترك وترك الزمن الماضي من الأحقاد والكراهية وقواته اليوم تضع سكينها على رقاب العراقيين وتضع فوهات بنادقها في رؤوس العراقيين كيف يفهم اوباما هذه المعادلة، قد يجدها اوباما شيء طبيعي في السلوك الأمريكي رجل الكاوبوي الذي بنى مجده وتقدمه وحياته الحالية الحافلة بالإجرام على ركام جماجم الشعوب، فمن يتكلم عن السلام وعلى ضرورة التعايش السلمي لا يصر على انتهاج سياسة خاطئة قد انتهجها سلفه السابق وقد انتقدها هو في الحملة العسكرية التي قادها بوش لاحتلال العراق، أن يسحب قواته من العراق فوراً وان يكون شجاعاً في أن يترك سياسة بوش الرعناء وان يترك سياسة الاحتلالات والتدخلات في البلدان والدول بان يترك العراق للعراقيين كما قال هو من قبل، وان يسحب قواته من أفغانستان ومن كل البلدان الإسلامية، كما ان هناك شيئاً مهماً يوضع على أولويات كل طروحات وبرنامج اوباما السياسي وما جاء به ان لا يكيل بمكيالين وان يتجاوز سياسة التخبط والمناورة في الكلام السياسي وهذا ما يجعلنا نحكم على اوباما بالتخبط السياسي فعندما وجد غضباً وانتقاداً من الكيان الصهيوني عمد إلى استرضائهم بتصريح يطالب فيه من العرب بتقديم المزيد من التنازلات لإسرائيل حسب تعبيره (الكيان الصهيوني) والذي صرح به عند زيارته إلى المانيا والتي قام بها فور انتهاء خطابة وزيارته للقاهرة .
نعود ونقول حتى يمكن للدول الإسلامية ان تحترم اوباما وان تعاد الثقة بأمريكا وانه فعلاً قد احدث تغييراً في سياسته اتجاه العالم الإسلامي ومنها دول إسلامية ترزح تحت نير الاحتلال الأمريكي، فليخرج اوباما قواته من العراق وأفغانستان فوراً وكما وعد شعبه وبعدها فليأتي ليلقي خطابه هذا عندئذ سنصدقه ونحترمه وندعم خطابه ليس كعالم إسلامي تابع وإنما علاقة ندية وبقدر المساواة مبنية على أسس من الصداقة والاحترام المتبادلين، وان المقاومة الوطنية والإسلامية بكل حضورها القوي والفاعل والذي أصبح تأثيره في الواقع الدولي عالمياً وأصبح مؤثراً في ميزان القوة الدولية بخطى متصاعدة حتى أصبح اليوم يؤثر في خيارات الشعوب وفي انتقاءها حينما تبدأ صناديق الانتخابات تحدث قلقاً عند الرؤساء الذين يتخذون من الحروب والاحتلالات طريقاً لأذية شعوبهم وتأليب الشعوب المقاومة ضدهم عند ذلك تصبح مقاومة الشعوب هي الميزان الوحيد والفريد وهي الامتحان الوحيد الذي يحدد مدى نجاح الرؤساء اليوم في أمريكا ان المقاومة هي من تعطيه صك النجاح في بلده أمريكا وغير أمريكا من الذين يسندون السياسة الأمريكية الخرقاء المتخبطة، وقد أثبتت تجربة المقاومة العراقية التي أسقطت بوش وأهانته أعماله الإجرامية في العراق وأذلته بضربة من فردتي حذاء احد أبطال وأجاويد العراق إلى ذلك المجرم الإرهابي الأول في العالم بوش والى علم دولته، فليتذكر اوباما بان الاستمرار في سلوك طريق سياسة بوش وان تأخذه العزة بالإثم لا يفضي إلى نجاحه في تلك السياسة الخاطئة بل ستجلب له والى الحكومة الأمريكية والى الشعب الأمريكي والى الاقتصاد الأمريكي الويلات لان الشعوب المقاومة لا ترضخ أبداً إلى سياسات الاحتلال إلى الأبد وستبقى تقاوم إلى آخر قطرة من دماء أبناءها وهذا ما تفعله المقاومة العراقية الوطنية الأبية والمقاومة الأفغانية الوطنية الإسلامية والمقاومة الفلسطينية المناضلة، عند ذلك إذا أصرَّ اوباما على سلوك طريق الاستمرار بنفس سياسة بوش العدوانية لا يخسر إلا هو بإذن الله .. والله اكبر
أبو احمد السعيدي
عراقي وعربي أصيل يحب الشعب العربي الأصيل
والأمة العربية المجيدة وقادة الأمة الاصلاء
ويحب الأمة الإسلامية العظيمة
وقادة الأمة الإسلامية المؤمنون
6/6/2009
مواضيع مماثلة
» القرار ليس بيد الدميه اوباما ولا بيد امريكا لعنها الله
» عاجل / خطاب القائد الاعلى للجهاد والتحرير السيد عزت ابراهيم حفظه الله ورعاه
» 500 مليون جنيه تكاليف استقبال اوباما و3000 جندي من المارينز لحمايته
» جيش رجال الطريقة النقشبندية (حياالله السيد الرئيس)
» جيش رجال الطريقة النقشبندية (حياالله السيد الرئيس)
» عاجل / خطاب القائد الاعلى للجهاد والتحرير السيد عزت ابراهيم حفظه الله ورعاه
» 500 مليون جنيه تكاليف استقبال اوباما و3000 جندي من المارينز لحمايته
» جيش رجال الطريقة النقشبندية (حياالله السيد الرئيس)
» جيش رجال الطريقة النقشبندية (حياالله السيد الرئيس)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى