مكوار العراقيين الجديد الذي بيد أبنائهم المقاومين *** الرمانة الحرارية اللاصقة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مكوار العراقيين الجديد الذي بيد أبنائهم المقاومين *** الرمانة الحرارية اللاصقة
مكوار العراقيين الجديد الذي بيد أبنائهم المقاومين *** الرمانة الحرارية اللاصقة
الذراع الذي يحمل ذلك المكوار الجديد الذي ابتكرته العقول العراقية الفذة هي ذراع عراقية قوية وشجاعة وصاحبها مقبل غير مدبر بيده سلاح ذو باس شديد شكله وهيئته كعصا غليظة ومَسْكَتهُ بيد المقاومين البواسل كأنه مكوار أجدادنا في ثورة العشرين حينما تقدمت جحافل العراقيين الثائرين باتجاه الجنود البريطانيين الجبناء والى مواقع مدفعيتهم التي يطلقون حِمَمِها باتجاه مواقع الثوار وقراهم مستهدفين القضاء على الثورة العارمة والعفوية لأبناء العراق الشجعان ولقد وصل الثوار الأبطال من أبناء العراق إلى مواقع مدفعية الانكليز وفي ذلك الوقت كان الثوار العراقيين قد أطلقوا صيحتهم وأهزوجتهم المعروفة والتي سجلها التاريخ (الطوب أحسن لو مكواري) حينما استطاعوا مواجهة جنود الانكليز المحتلين بالمكوار والقضاء عليهم، هؤلاء هم العراقيون بالأمس أجدادنا الذين لقنوا الجيش البريطاني مر الهزائم وسطروا لنا في التاريخ أروع الملاحم البطولية في ثورة العشرين العظيمة وابنتها ثورة 14 تموز الباسلة، واليوم يسطر أحفادهم العراقيون وبعد عشرات العقود يسطرون وبماء الذهب أروع وأروع الأمجاد والملاحم والبطولات تعتز بها أرواح أجدادنا وهم يشعرون بالاطمئنان على مستقبل العراق حينما يسطر أبناءهم اليوم تلك الملاحم البطولية الفريدة من نوعها في هذا التاريخ المجيد وفي تلك المنازلة المشرفة والكبرى والتي اقتربت ملامح بشائرها بالنصر المؤزر والمبين في تحرير العراق كون أصبح اليوم المسك بخيوط آخر فصولها هو بيد المقاومة لتكون هزيمة الاحتلال الأمريكي الصليبي المجرم أكيدة بعون الله، ذلك الاحتلال البغيض الذي عاث في ارض العراق فساداً وتدميراً وإجراما بهزيمته على أيدي هؤلاء الأبطال الأشاوس من أبناء المقاومة العراقية الباسلة لتزف لنا خبر وبيان التحرير للعراق عما قريب بهزيمة فلول الجيش الأمريكي المذعورة وهي تفر مهزومة من ارض المقاومة العراق ذو الهيبة والطهر والرجولة والشجاعة وهي تجر أذيال الخيبة والخسران المبين وسيتعمق انكساره في ارض المواجهة العراق ارض الأنبياء والأولياء والشعب الكريم، وسيفر الأذناب قبل الأسياد تلك الذيول القذرة لكل تلك الأحزاب النكرة من قيح المحتلين الكفرة التي اليوم تفعل الأفاعيل بأبناء الشعب العراقي وخلق التآمرات اليومية المستمرة للإيقاع بالعراق وتدميره ومحاولة تقسيمه خدمة لأجندة الاحتلال الأمريكي الصهيوني، بيد ان السواعد لأحفاد ثورة العشرين البواسل الذين اليوم يرفعون راية التحرير للعراق الأبي الأصيل راية الله اكبر لتحقيق النصر والغلبة على مشروع الاحتلال الأمريكي الصليبي الصهيوني .. والله اكبر
أبو احمد السعيدي
عراقي أصيل يحب العراق الموحد
ويحب الشعب العراقي المتوحد الرافض للاحتلال والطائفية ولكل المشاريع التقسيمية
3/6/2009
الذراع الذي يحمل ذلك المكوار الجديد الذي ابتكرته العقول العراقية الفذة هي ذراع عراقية قوية وشجاعة وصاحبها مقبل غير مدبر بيده سلاح ذو باس شديد شكله وهيئته كعصا غليظة ومَسْكَتهُ بيد المقاومين البواسل كأنه مكوار أجدادنا في ثورة العشرين حينما تقدمت جحافل العراقيين الثائرين باتجاه الجنود البريطانيين الجبناء والى مواقع مدفعيتهم التي يطلقون حِمَمِها باتجاه مواقع الثوار وقراهم مستهدفين القضاء على الثورة العارمة والعفوية لأبناء العراق الشجعان ولقد وصل الثوار الأبطال من أبناء العراق إلى مواقع مدفعية الانكليز وفي ذلك الوقت كان الثوار العراقيين قد أطلقوا صيحتهم وأهزوجتهم المعروفة والتي سجلها التاريخ (الطوب أحسن لو مكواري) حينما استطاعوا مواجهة جنود الانكليز المحتلين بالمكوار والقضاء عليهم، هؤلاء هم العراقيون بالأمس أجدادنا الذين لقنوا الجيش البريطاني مر الهزائم وسطروا لنا في التاريخ أروع الملاحم البطولية في ثورة العشرين العظيمة وابنتها ثورة 14 تموز الباسلة، واليوم يسطر أحفادهم العراقيون وبعد عشرات العقود يسطرون وبماء الذهب أروع وأروع الأمجاد والملاحم والبطولات تعتز بها أرواح أجدادنا وهم يشعرون بالاطمئنان على مستقبل العراق حينما يسطر أبناءهم اليوم تلك الملاحم البطولية الفريدة من نوعها في هذا التاريخ المجيد وفي تلك المنازلة المشرفة والكبرى والتي اقتربت ملامح بشائرها بالنصر المؤزر والمبين في تحرير العراق كون أصبح اليوم المسك بخيوط آخر فصولها هو بيد المقاومة لتكون هزيمة الاحتلال الأمريكي الصليبي المجرم أكيدة بعون الله، ذلك الاحتلال البغيض الذي عاث في ارض العراق فساداً وتدميراً وإجراما بهزيمته على أيدي هؤلاء الأبطال الأشاوس من أبناء المقاومة العراقية الباسلة لتزف لنا خبر وبيان التحرير للعراق عما قريب بهزيمة فلول الجيش الأمريكي المذعورة وهي تفر مهزومة من ارض المقاومة العراق ذو الهيبة والطهر والرجولة والشجاعة وهي تجر أذيال الخيبة والخسران المبين وسيتعمق انكساره في ارض المواجهة العراق ارض الأنبياء والأولياء والشعب الكريم، وسيفر الأذناب قبل الأسياد تلك الذيول القذرة لكل تلك الأحزاب النكرة من قيح المحتلين الكفرة التي اليوم تفعل الأفاعيل بأبناء الشعب العراقي وخلق التآمرات اليومية المستمرة للإيقاع بالعراق وتدميره ومحاولة تقسيمه خدمة لأجندة الاحتلال الأمريكي الصهيوني، بيد ان السواعد لأحفاد ثورة العشرين البواسل الذين اليوم يرفعون راية التحرير للعراق الأبي الأصيل راية الله اكبر لتحقيق النصر والغلبة على مشروع الاحتلال الأمريكي الصليبي الصهيوني .. والله اكبر
أبو احمد السعيدي
عراقي أصيل يحب العراق الموحد
ويحب الشعب العراقي المتوحد الرافض للاحتلال والطائفية ولكل المشاريع التقسيمية
3/6/2009
رد: مكوار العراقيين الجديد الذي بيد أبنائهم المقاومين *** الرمانة الحرارية اللاصقة
بارك الله فيمن كتب ونشر هذا الموضوع وجزاهم الله الف خير
السيف الصارم- عضو فضي
- عدد المساهمات : 59
تاريخ التسجيل : 07/07/2009
الى ابطال جيش رجال الطريقه النقشبنديه
بارك الله بكم وبعملكم وبجهادكم والرايه التي تحملونها ان الله ناصر عبادة المتقين وانكم اصحاب رساله عظيمه فعظم الله اجوركم
ابن بغداد- مشرف
- عدد المساهمات : 21
تاريخ التسجيل : 01/06/2009
مواضيع مماثلة
» الرمانة الحراريه
» قيام قوات الاحتلال الامريكي برشوة الصحفيين العراقيين
» مقال/ قادمون يا بغداد هذا شعار ملايين العراقيين الثائرين في ربوع عراقنا الأشم
» (المؤتمر التحضيري لثوار العراق) الذي عقد في عمان
» رد على مقالة المدعو محمد عياش الكبيسي المسيئة الذي غمز بها المجاهدين بالكذب والخدي
» قيام قوات الاحتلال الامريكي برشوة الصحفيين العراقيين
» مقال/ قادمون يا بغداد هذا شعار ملايين العراقيين الثائرين في ربوع عراقنا الأشم
» (المؤتمر التحضيري لثوار العراق) الذي عقد في عمان
» رد على مقالة المدعو محمد عياش الكبيسي المسيئة الذي غمز بها المجاهدين بالكذب والخدي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى